الأولوية في الإنتخابات القادمة لصالح الاهداف الكبرى و.. أمرنا لله

الأولوية في الإنتخابات القادمة لصالح الاهداف الكبرى
الأولوية في الإنتخابات القادمة لصالح الاهداف الكبرى


نتمنى لبلدتنا الحبيبة ولكل ابنائها حياة كريمة وعزيزة..

اما عن الانتخابات البلديه او النيابيه كل ما احب ان اقوله بصدق وصراحه أنه عندما اضع صوتي في صندوق الاقتراع ليس سوى وفاءً لخط المقاومه ولدماء الشهداء اللذين حرروا الارض وصنعوا النصر وجعلونا نعيش العزه والكرامة.

لا احد من الممكن ان ينسى سنين الغربه عن بلدتنا ولحظات حلم العوده...

لكن بكل موضوعيه التقصير من القييمين على الشأن العام كبير جداً، بلدي او نيابي، لكن كما سبق وتقدمت خياراتنا اكبر بكثير وخاصه اننا على ابواب عصر جديد على كل ساحتنا العربيه بنفس الوقت على الناس ان تصوب على المقصريين وتواجههم لا ان تتزلف لهم بقصد حثهم على اصلاحهم

بالمجمل علينا ان نقيس ما تحقق من امور عظيمه من خلال المقاومه الشريفة،

الاخفقات على الصعيد الاجتماعي المرتبطه باشخاص لن يكونوا بحجم الثقه من خلال هذه المقارنه.

اضع صوتي مع ضميري لصالح الاهداف الكبرى وأمرنا لله

علينا الصبر على الامور الصغرى في المرحله الحالية.

موضوع ذات صلة "الإنتخابات النيابية والبلدية القادمة مقبلة على نار حامية.. فأين نحن منها؟"

تعليقات: