لعبة طاولة الزهر تحت الكناية في الخيام


تحظى لعبة طاولة الزهر بشعبية كبيرة في الوطن العربي وكذلك في العالم، حيث تُقام دورات للعب تلك اللعبة بين رواد المقاهي والنوادي الرياضية وكذلك بين شباب الجامعات.

ويقيم المتحمسون لها والمدمنون عليها حول العالم أنديةً للعبة الطاولة، وهي تعتمد على كلمات أعجمية في اللفظ.

لا يمكن أن تقتصر هذه اللعبة على فئة عمرية معينة. ما يميّزها أنها لا تتطلب مساحة واسعة للعب ولا تشكل متعة للاعبين وحدهما، إنما أيضاً للمشاهدين كما في هذه

الصورة التي جرى تناقلها عبر مواقع التواصل الاجتماعي، حيث يجري اللعب تحت الكناية في الخيام، بهدف التسلية وتمرير الوقت.

تعليقات: