قبل الإنتخابات يركضون وراء الناس.. وبعدها تركض الناس وراءهم Video +

هكذا كانت بيوت الخياميين بعد عدوان تموز.. هل يجوز مكافأتهم كما يحصل الآن؟
هكذا كانت بيوت الخياميين بعد عدوان تموز.. هل يجوز مكافأتهم كما يحصل الآن؟


منذ أكثر من سنة ونحن ننتظر إستكمال دفع التعويضات على الأضرار التي أصابتنا جراء حرب تمّوز.

مثل كل الناس، فقد تحمّلنا ما تحمّلناه من مخاطر وآلام ومشقات وعذابات واختبرنا مرارة التهجير خلال الأيام الطويلة للحرب...

أهكذا يكون جزاؤنا، بالطريقة التي تجري بها معاملتنا اليوم؟...

يا عالم هل يجوز مكافأتنا بهذا الشكل؟

يا حضرة الرئيس علي زريق ويا أعضاء البلدية الكرام هل أنتم راضون على هذا الموضوع؟

إذاً لماذا السكوت عليه؟

نحن لم نأخذ الدفعة الثالثة بعد!..

أنا لا يشرفني أن يمثلني أشخاص لا يعملون من أجل المواطنين ولا يرفعون الصوت عالياً دفاعاً عن مصالح الناس المحقـّة!...

قبل الإنتخابات يركضون وراء الناس وبعد الإنتخابات تركض الناس وراءهم!

حرام هيك وكفى تأخيراً !

مقالة تتناول نفس الموضوع "متى تكتمل فرحة الخياميين؟"

مقالة "بلدية الخيام: من التلكؤ بموضوع التعويضات إلى المخاطر الصحيّة على الخياميين"

مقطع فيديو (تحقيق للإعلامي علي شعيب) عن الخيام خلال العدوان يعكس إرادة وصمود الأهالي التي لم تقابل بالعمل الجدّي من قبل المعنيين لتعويض خسائرهم.

أهكذا يُقابل الخياميون؟

تعليقات: