Outstanding

عائلة خريس.. إنه الحب الحقيقي!

إن رحلة المحبة في حياة الإنسان تبدأ من الطفولة مع عائلته، حيث يرتبط الطفل بأمه وأبيه وإخوته وكلما كبر الإنسان يتخذ الحب أشكالاً أخرى فيصبح مبطناً بروح الأخوة والتضامن والمؤازرة ومع الزمن يأخذ الحبّ أشكالاً أخرى في المجتمع دون التخلي عن حبّه الحقيقي العائلي...

لقد وجدت أن الحب الذي يجمع أصدقاء الطفولة والصبا، أبناء المرحوم عباس خريس، الذين هم جيراني في الخيام، هو حبّ حقيقي منبثق من نبضات صادقة زُرعت في قلوبهم...

الغربة باعدت المسافات بينهم لكنها لم تفرّق قلوبهم، ما زالوا يتساعدون إلى آخر الحدود دون أن ينتظر أياً منهم المقابل:

يبلسمون جراح بعضهم عند الوجع

يعززون أنفسهم بروح الأمل عند اليأس

يحتفظون لبعضهم بمساحة شاسعة من المودة

يرمون لبعضهم بطوق النجاة في لحظات الغرق

يبنون لبعضهم البعض جسر الأمان في لحظات الخوف

يحفظون الصداقات مهما غابوا عن أصدقائهم.. وأيضاً لا ينتظرون المقابل ..!

أنا لا زلت أذكر عندما سافرت منذ بضعة سنوات إلى مدينة لندن في دورة تدريبية، على نفقة شركة كنت أعمل لديها (وكما يقال آكل.. شارب.. نايم)، لكن حسين خريس، إبن هذا البيت، حاول جاهداً كي أترك الفندق وأحلّ ضيفاً عنده طيلة مدة الدورة وأصرّ على إستضافتي على المائدة في بيته وفي المطاعم الفاخرة التي كان يديرها... لقد أكّد حينها أنه إبن بيت أصيل... وكلهم كذلك!

لقد بنى كل منهم عائلته الجديدة، ومنهم من أصبح لديه أحفاد، دون أن يثنيهم ذلك عن التواصل، والتعاضد فيما بينهم، مع الحرص على بقاء صفحة "بيت عباس خريس" بيضاء في أعين الآخرين..

هذا هو الحبّ الحقيقي!

-------------------------------------------------------------------

مع متابعتي دائما لموقع بلدتنا على الشبكة الذي يحرص دوما على ابراز وجه الخيام الجميل وتاريخها العريق ووجودها ومعاناتها وحسناتها وسيئاتها بلا مكابرة وبكل صدقية، افتخر واعتز أن يكون في بلدي من هم حريصون على ان يحق الحق ويبطل الباطل وان يكون موقع "خيام دوت كوم" دقيقا في التواصل الخيامي الصادق وليس فيه تحيزوعلى مسافة واحدة من الجميع...

وبما ان هذا المنبر، الذي هو موقع الخيام، يعمل صادقا ويقوم بدور التواصل الخبامي وايصال الرأي والرأي الآخر بكل موضوعية اعتبر نفسي ومن واجبي تسليط الضوء والتعليق على ما ورد في بيانات السيد رئيس البلدية عن انجازات البلدية خلال فترة 6 سنوات من العمل وتعليقي هذا مرفق بكامل الأحترام والتقدير لشخصه وجميع من يتم التطرق لذكرهم ودورهم وبما ان السيد علي زريق اعلن عن انجازات البلدية المشكورة على ما قامت به فعلا فلا اكون مواطناً خيامياً لو سكتت على باطل اعرفه واعلم انه مجرد ادعاء، ليس حقيقي، هنا لا بد من ان أطلب الإجابة على بعض الأسئلة المتعلقة ببعض النقاط التي ذكرها السيد رئيس االبلدية، قائلاً انها من انجازات البلدية، والتعليق على بعض مما ورد:

اولا : القصر البلدي هل يعلم كل ابناء الخيام لمن الأرض التي اقيم القصر البلدي عليها وباي حق استملكت وعلى اي اساس؟

ثانيا: منتجع تلال الخيام المذكور.. هل من مصلحة البلدة تعطيل عروض استثماره ولمصلحة من يبقى هذا المنتجع مقفلاً ومهجوراً بلا فائدة أو مردود مفيد ولو لبيت خيامي واحد ؟

ثالثا: لماذا تأخر حفر البئر المخصص لتغذية البلدة بالمياه ؟

مع العلم ان احد المواطنين في الخيام حفر بئر خاص بنفس المنطقة ونفس العمق تقريبا خلال فترة اقل من شهرين وبتكلفة حوالي اقل من ربع المبلغ المخصص للبئر والذي هو تقدمة من جهة وليس من ميزانية البلدية ولا من صندوقها..

رابعا : لماذا اخذت تسميات الحدائق والملاعب والصالات والشوارع التي انجزت على نفقة القطريين بأشراف البلدية فقط بتوجه سباسي مستفرد به ومعبر بطريقة احتكارية (مثلا ألا يستحق علي الشطوط ان يسمى القصر البلدي بأسمه؟) وسلمت للمحسوبين على فئة سياسية واحدة.

هل الخيام بتاريخها النضالي والجهادي خلت من المناضلين والمجاهدين او ان الخيام ام تكن وطنية ولا عروبية ولا جهادية قبل عهد البلدية الحالية او انه لا يوجد محتاجين لوظائف في الخبام غير اتباع الجهة التي يميزها رئيس البلدية بكل طاقات وامكانيات البلدية ولماذا يهمش دور الخيامي التاريخي والعروبي والنضالي والمقاوم ويكون حصريا مثلما هو الحال ؟

خامسا : يذكر السيد علي زريق انه من انجازات البلدية في النقطة رقم 9 من بيانه هل يشك احد من ابناء الخبام المقيمين والمغتربين بأن من الذي سعى واتى بمساعدات قطر الى الخيام هو دولة الرئيس نبيه بري او لم تكن على محطات التلفزة المباشرة بومها حين زار الشيخ حمد لبنان فور انتهاء العدوان2006 وسمعها العالم باسره حين الزمه بالخيام فلماذا يسجلها في سجل انجازات بلديته؟

سادسا : لماذا يا أعضاء بلدية الخيام كنتم في حيطان الدعم مميزين ناس بسمنة وناس بزيت وهذا ملف واسع واهالي الحارات يعرفونه لن اخوض فيه وهنا لا بد ان اتطرق لللأنجاز العظيم الذي يدعيه السيد رئيس البلدية بانه تم تاهيل مدافن البلدة فكل الخيام تعرف ان جرح ابو فؤاد يحيى وفجيعته بابنه وخلال زياراته لقبر ولده هو من باشر ووقف وتتطوع لتأهيل المقبرة وتنظيفها وتنظيمها وبمساعدة صناديق تبرعات موزعة على مداخل المقبرة

ومن تبرعات الخيرين من ابناء الخيام وخصوصا كا من تحل بهم فاجعة فقدان احدا من بيوتهم وهذا مثبت بشهود احياء لعلهم سيقرأون هذه الكلمات وما قدمته البلدية مثلما قم المواطنين بلا مزايدة

اما المدازس التي مررها مع المدافن بان بلديته قد رممتها فهذا قول زور فالقاصي والداني يعلم ان الشكر في هذا يعود لقطر وها هي مشاريعها ممهورة بلوحات على مداخل المدارس والمؤسسات التعليمية

سابعا : مشروع توسيع الطرقات هل اعطيتم الناس حقوقها وهل عاملتم الناس كلها بنفس الطريقة ام ان اللي حيطه واطي كان سهل عليكم واللي عملكم عقدة ارضيتموه ؟؟؟

ثامنا : لماذا يا بلدية الخيام لا تقومي بالدور الأعلامي لكل المجاهدين والمناضلين الشرفاء ومناسباتهم على مدي تاريخ الخيام وتقتصر فقط على فئة واحدة فقط وانا اجل واحترم هذه الفئة

لكني اعتبر البلدية بلدية الخيام ليس بلدية فئة واحدة وهذا حق الخيام لا يجوز الأستفراد به

تاسعا : لماذا لم يأتي السيد رئيس البلدية على ذكر مولدات الكهرباء والكابلات التي اتت تقدمة للخيام لتتوزع في الأحياء فتوزعت بالخفاء واصبحت الخيام تترحم على ذكرها

العاشر: والأخير اقول للسيد علي زريق مع احترام شخصه والبلدية جمعاء اذا بليتم بالمعاصي فاستتروا والسادة الأعضاء اللذين يكملون النصاب عبر امضاء السجل من بيوتهم والأعضاء اللذين عرفوا الخيام يوم الأنتخابات 2004 ونسوها في اليوم التالي اكملوا صمتكم ولا تحذوا حذو رثيسكم لعل التاريخ يخفف من لعنتكم وتذكروا ان ما كنتم تمثلون خلال 6 سنوات هو حقوق البشر وهم عباد الله ويدركون كيف يسامحون وكيف لا والساكت عن الحق شيطان اخرس فكيف لو كان الأمين المؤتمن على آلاف حقوق المواطنين مقصرا ومهملا وغير مبالي وساكت فمن يسامح من ومن يلعن من ؟

كما اقول رحم الله من عرف مقدار نفسه فوقف عنده

والأمثال والعبر لا تعد وهم اعلم بها كان الأجدر اكمال السنوات الست بالصمت والتطنيش كما كنتم دائما ولا تفتحوا عليكم باب لعنة تطاركم ما حيينا وما بقيت الخبام

عشتم عاشت الخبام بالمحبة والألفة والصدق والأمانة

---------------------------------------------------------------

8200

حسن خريس.. نجح في البرازيل ونجح في ترابطه مع الخيام

[إطبع هذا المقال] | المهندس أسعد رشيدي 2412010 | موقع خيامكم

حسن خريس والدته "الحاجة أم أحمد" يواسيان بعضهما لرحيل الوالد

حسن خريس وكافة إخوته.. حضروا جميعاً بسبب مرض الوالد.. وكانوا يتمنون أن يلتقوا بمناسبات أفضل

ماريا وحسن خريس محاطان بأبنائهما

.

الشاب الخيامي حسن عباس خريس واحد من آلاف الشبان الخياميين الذين لم يجدوا في وطنهم ما يحقق طموحاتهم الكبيرة، فحزم أمره وقرر الهجرة رغم مرارة الإغتراب.

عام 1973 ، و قبل أن يبلغ الخامسة والعشرين من عمره، غادر بلدته الخيام تاركاً أهله وأقاربه وأصدقاءه وذكرياته دون أن يتركوا قلبه..

سافر إلى البرازيل، هذا البلد العظيم الذي فتح ذراعيه واستقبل الكثير الكثير من الخياميين، حيث قرر أن يخوض معترك الحياة ليبني مستقبلاً يرتقي إلى مستوى الطموح.

إنطلق من الصفر في بلاد الإغتراب، لكنه عرف كيف يحافظ على نفسه ويحقق طموحاته وأحلامه، فثابر وعمل بكدّ وكافح إلى أن أصبح واحداً من رجال الأعمال البارزين في هذا البلد الكبير، فانتخب رئيساً لغرفة التجارة في ولاية غواياس حيث يرأس أيضاً مجلس إدارة البنك الشعبي في نفس الولاية،.

إختار حسن خريس السيدة ماريا خريس، من البرازيل، شريكة لحياته وكوّنا أسرة صغيرة مترابطة مكونة من ثلاثة أبناء: بلال وشادية وكلاودين، إرتقوا بالعلم إلى أعلى المستويات وحازوا جميعاً على شهادات الدكتوراه.

- بلال:

من مواليد 1975، حاز عام 2000 على شهادة في الطب العام..

أكمل تعليمه وتخصص في الإنعاش والتخدير فحاز عام 2003 على شهادة فيها.

يعمل في عدة مستشفيات في ولاية غوايانا وهو من الأطباء المشهورين في الولاية..

عازب، زار لبنان عدة مرات وأحب الخيام كثيراً.

- شادية:

من مواليد 1976، تلقت علومها في أهم الجامعات البرازيلية وحازت على شهادة في طبّ الأطفال ثم تخصصت بالطبّ الخاص بالتصوير الشعاعي عام 2006.

تعمل في مستشفيات غوايانا بعاصمة الولاية.

متزوجة من شاب خيامي يدعى نادر أكرم الحاج علي (والدته السيدة صباح أبو عباس – رئيسة جمعية سيدات الخيام).

رزقا عام 2004 بطفلة أسمياها أليسار.

زارا الخيام مرات عديدة، إثناء عدوان تموز وبعده..

- كلاودين:

- من مواليد 1983، عزباء،حازت على الدكتوراه في الكيمياء من جامعة غوايانا ثم تابعت دراستها في الطبّ العام في برازيليا العاصمة وما زالت. زارت لبنان مرات عديدة.

حسن خريس، لا يعتبر أن ما حققه على الصعيد المهني هو النجاح في الحياة، فالإنجاز الكبير الذي تحقق كان ببناء هذه الأسرة التي يعتزّ بها والتي تعلمت منه الحب والوفاء لوطنه الأم..

منذ أسابيع والألم يعصر قلب حسن خريس، بعدما علم باشتداد مرض والده (الحاج أبو أحمد عباس عبدو عيسى خريس)، فترك البرازيل وحضر إلى لبنان ليقف إلى جانب والديه، حيث وافاه أيضاً باقي أشقاؤه المنشرون في بلاد الإغتراب...

فعادوا وإلتقوا جميعاً للمرة الأولى تحت سقف بيتهم في الخيام..

فارق أبو أحمد الحياة، منذ أيام قليلة وهو مرتاح البال، بعدما رأى كافة أبنائه مترابطين، متكاتفين مع بعضهم البعض، يلتفّون حوله وحول والدتهم الحاجة أم أحمد المؤمنة بقضاء الله وقدره.

منذ أيام وحارتنا في الخيام يلفها الحزن لفراق أبي أحمد لأنه كان يشكّل واحداً من أعمدتها، واليوم تحييّ البلدة ذكرى مرور أسبوع على رحيله..

لكن لا بدّ من القول أن من استطاع بناء هكذا أسرة متعاطفة ومتماسكة ومحبّة لبعضها ولمجتمعها يترك أثراً طيباً وعميقاً بعد رحيله... واللي خلـّف ما مات.

Hassan KHREIS ... Sucedido no Brasil, e teve sucesso em

sua interface com El Khiyam

0 jovem de El Khiyam, Hassan Abbas KHREIS, um dos milhares de jovens de El Khiyam que não encontraram em seu país que realizarn as suas aspirações grande, então ele decidiu emigrar apesar das agruras do exílio.

Em 1973, e antes quo ele se tomou no vigésimo quinto de idade, ele deixou sua cidade natal El Khiyam, e ele deixou sua família, seus parentes, seus amigos e suas memórias, sem deixar seu coração.

Ete viajou para o Brasil, este grande país quo abriu seus braços e recebeu muitos homens do El Khiyam, quando ete decidiu ir ao mundo para construir um futuro aumento do nível de ambição.

Ete começou do zero no país de exílio, mas ele sabia como se sustentar e alcançar suas aspirações e sonhos, ele trabalhou duro e lutou para se tormar um dos empresários de destaque neste grande país. Ele foi eleito o presidente da Câmara do Comércio no Estado de Guayas, onde também presidiu a reunião para se tornar o presidente do Banco Popular no mesmo estado. Cidocate St-Helena De Goias.

Hassan KHREIS escolheu a Sra. Maria KHREIS, do Brasil, como parceiro de sua vida, e eles construíram uma pequena família composta interligada de três filhos: Bilal, Chadia e Claudine, e eles subiram aos níveis mais elevados da ciência e ganhou todos os certificados de doutorado.

- Bilal:

Ele nasceu em 1976 e ganhou em 2000 uma licenciatura em medicina geral.

Etc completou sua educação e se especializou na reanimação da anestesia e por isso ele ganhou em 2003 o certificado no mesmo campo.

Ele está trabalhando em vários hospitais no Estado da Guiana, e ele é

um médico bem conhecido no estado.

Ele é celibatário, e visitou o Líbano por várias vezes e ele incluiu El Khiyam muito.

- Chadia:

Eta nasceu em 1978 e recebeu. seu ciências nas mais importantes universidades brasileiras e recebeu um diploma em medicina pediátrica e, em seguida, ela se especializou na radiação de imagern em 2006.

Eta está trabalhando em hospitais na capital da Guiana.

Ela é casada com um jovem chamado El Khiyam Nader Akram El Hajj ALI (sua mãe, a Sra. Sabah ABOU ABBAS - Presidente da Associação das Mulheres de El Khiyam).

Eles tinham em 2004 uma menina chamada Elissar.

Eles visitaram El Khiyam por várias vezes, durante a agressão de julho e além.

- Claudine:

- Ela nasecu em 1983, única, obteve um doutorado em química pela Universidade da Guiana e continuou seus estudos na medicina geral, em Brasília, a capital, e ainda até a presente data. Ela visitou o Líbano por várias vezes.

Hassan KHREIS não considera que o que ele tinha conseguido a nível profissional como um sucesso na vida. A grande conquista que foi alcançado foi o de construir uma família que ele está orgulhoso de, e da qual ele aprendeu o amor ea fidelidade à pátria.

Semanas atrás, a dor é esmagar o coração de Hassan KHREIS, após ter sido

informado da doença intensificação de seu pai (Hajj Abou Ahmad Abbas Abdo Issa KHREIS). Assim, ele deixou o Brasil para o Líbano e veio para ficar por seus pais, onde ele também viu o resto de seus irmãos espalhados em países estrangeiros ...

Eles voltaram todos e se reuniu pela primeira vez sob o telhado de sua casa em El Khlyam.

Abou Ahmad faleceu há poucos dias, e foi assim que o conforto de espírito, depois de ver todos os filhos reunidos, lado a lado com os outros, reunindo em torno dele e sobre sua mãe Um Ahmad.

Desde o dia, o nosso El Khiyam fbi cercado por luto por Abou Ahmad despedida, porque ele era uma de suas colunas, e hoje presta homenagern à

memória de uma semana após sua morte.

Mas deve ser dito que ele construiu farmília, solidária e, coesa e amor urn pelo outro.

---------------------------------------------------------------

تعليقات: