رياض عبدالله.. هكذا عهدناك

أنت بطلنا رغم أنف الكثيرين
أنت بطلنا رغم أنف الكثيرين


عندي الكثير من الأشياء لأقولها لأبي..

أريد أن أكتب له، رغم أن كلامي هذا قد لا يعني الكثيرين، ولكني أريد أن أكتب لأعبّر عن كل ما أحفظه في قلبي..

لقد كنت طيلة عمري أرى البابا إنساناً جباراً ليس له من مثيل!

كنت أحسه كبيراً.. وما زال كبيراً!

أريد أن أقول لك يا بابا "لا تنهزم أمام المرض لأنك أقوى منه إنشاء الله".

"قم يا بابا إرجع كما كنت بدايةً، لا تضعف للمرض، نحن لا نعهدك ضعيفاً..

بل نعرفك قوياً وتتحدى أية صعوبات..

نحن كلنا فداك يا بابا..

أنت نورنا يا بابا..

أنت بطلنا رغم أنف الكثيرين

وانشاء الله الجميع لا يتمنون لك إلا الخير

نحن كلنا إلى جانبك يا أبو حسين وناطرينك ترجعلنا وترجع تمشي وأن تُرجع لنا الضحكة يا بابا".

تعليقات: