بالصور: تقبّل العزاء بفقيد الخيام الغالي أبو زاهي حسن عبدالله في بيروت


حضر نائب دائرة مرجعيون حاصبيا الحاج "حسن علي خليل" ذكرى اليوم الثالث وتقبل واجبات العزاء والمواساة بوفاة فقيد الخيام الكبير المرحوم "حسن علي حسين خليل عبدالله" (أبو زاهي) (١٩٤٤ - ٢٠٢٥) (الرئيس الأسبق لجمعية آل عبدالله الخيرية للإنماء الاجتماعي) عصر يوم الاثنين الفائت (١٤ تموز ٢٠٢٥) وذلك في جمعية التخصص والتوجيه العلمي في بيروت، بحضور شقيقي الفقيد المربي ناصر عبدالله والمهندس حسين عبدالله، و صهري الفقيد المهندس علي سلمان عبدالله والمهندس محمد توفيق عسيران، ونسيبه الحاج حسين أحمد الحاج عبدالله (الرئيس الإقليمي السابق لمنطقة أفريقيا بالجامعة اللبنانية الثقافية في العالم)، أبناء عم الفقيد المهندس غالب، الاستاذ حسن ومحمد أبناء المرحوم عاطف حسين خليل عبدالله، وأبناء خالة الفقيد الشاعر الإعلامي حسن وشقيقه الصحفي منتصر أبناء المرحوم محمد أمين خليل عبدالله.

كما وكان في استقبال النساء المعزيات، كريمة الفقيد الدكتورة لبنى عبدالله عسيران، وشقيقتي الفقيد الحاجة أحلام (زوجة الحاج حسين أحمد عبدالله) والمربية نجلا (أرملة الكاتب الصحفي المرحوم عماد محمد منيف عبدالله) وثلة من حفيدات الفقيد.

كما وحضر معزياً فضيلة الشيخ فؤاد ضاهر حسين خريس مدير مجمع دوحة المبرات التربوي الرعائي، النائب الدكتور قاسم عمر هاشم (نائب دائرة مرجعيون حاصبيا)، الدكتور كامل أسعد خليل مهنا (مؤسس ورئيس مؤسسة عامل الدولية ومنسق تجمع الهيئات الأهلية التطوعية في لبنان)، العميد المهندس نادر فيصل عبدالله، السفير السابق عفيف حسين مصطفى أيوب، والدكتور علي عبد الرضى فاعور (الخبير الدولي لشئون الديموغرافيا والجغرافيا السياسية - رئيس مركز السكان والتنمية اللبناني)، بالإضافة إلى طائفة من الاعضاء السابقين والذين عملوا مع الفقيد في إدارة جمعية آل عبدالله الخيرية للإنماء الاجتماعي، فريق من الزملاء السابقين للفقيد في حقل التربية والتعليم، وكوكبة من زملاؤه المحررين الأسبقين في صحيفة السفير المحتجبة، عصبة من الأدباء والمثقفين أصدقاء شقيقه الشاعر المرحوم محمد سامي عبدالله، زمرة من الموظفين المتقاعدين الذين عاصروا الفقيد في شتى المجالات العملية التي سبر أغوارها الفقيد، لفيف من الواجهات الاجتماعية في مدينة الخيام وبلدات الجوار في قضاء مرجعيون ومن حواضر الجنوب اللبناني، ورهط من رجالات العائلة الكريمة بما فيها من الأهل، الأقارب والأنساب.

جلس جميع من حضر في ذلك المساء المهيب والوجوم يغشاهم، الحزن يلفهم، الكآبة تظللهم، والحسرة تعتريهم على أخ في الملمات وزميل في المهمات، ورفيق في الابتلاءات، وصديق في المعسرات ونديم في المسرات، عاش بينهم ومنهم طيلة الثمانين سنة المنصرمة من عمره المديد، فكان لهم النجم الثاقب والكوكب الدري في الأفق.

ومن جانب أخر، فقد تم عصر يوم الأحد الفائت (١٣ تموز ٢٠٢٥) تقبل واجبات العزاء بالفقيد الكبير في محلة مجدليون (صيدا) حيث عاش المرحوم أبو زاهي في السنوات الأخيرة، حيث توجه إلى دارة نجله (زاهي) أفراد من الاهل، الاقارب، الأصدقاء، المعارف وأهالي بلدته الخيام المقيمين في مدينة صيدا وضواحيها، هذا بالإضافة إلى العديد من الأنساب آل عسيران الكرام (عائلة صهر الفقيد).

المهندس الحاج أحمد مالك عبدالله

الخيام في ١٦ تموز ٢٠٢٥






































































































































تعليقات: