ينظر.. يرى.. يتكلم ويعطي

الموقع الألكتروني للبلدة الذي أصبح الصفحة اليومية لكل أبناء الخيام
الموقع الألكتروني للبلدة الذي أصبح الصفحة اليومية لكل أبناء الخيام


هناك أشخاص لا ينظرون..(مثلاً أشخاص حالمون أو مشغولون)

هناك أشخاص ينظرون لكن لا يَرُون... (مثلاً أشخاص بسيطون)

هناك أشخاص ينظرون و يَرُون لكن لا يتكلّمون.. (مثلاً أشخاص لا يريدون تحمّل المسؤولية أو مَنْ على غيرهم يتّكِلون)

هناك أشخاص ينظرون و يَرُون ويتكلّمون لكن لا يعطون.. (مثلاً عندهم حب البروز)

و هنالك أشخاص، نادرون لكن إذا صادفناهم نحبهم، هنالك أشخاص ينظرون ويَرُون الجيّد والسيّئ.. يتكلّمون ويعطون...

عرفتم عمن أتكلم؟

هو شخص هو من الخيام..

رجل ينظر الى أحد أبناء بلدته وقد إمتهن حرفة جديدة.. بيتزا.. محل خضار.. نجارة.. تأمين الخ...

ويرى أنَّ ما يفعله ابن البلدة جيّد وجدير بالاهتمام ويستحق تسليط الضوء عليه!

يتكلَّم ويكتب عنه لتشجيعه ومساعدته في الموقع الألكتروني للبلدة الذي أصبح الصفحة اليومية لكل أبناء الخيام!

يعطي من وقته الخاص للكتابة وأخذ الصور ونشر التعليقات والقيام بالمراجعات والأبحاث.

شكراً حضرة المهندس أسعد رشيدي..

وربما كلمة شكر لا تكفي لكن يجب قولها، و يجب قول أنَّ ما يُسمّى marketing أو دعاية وتسويق لم يكن يوماً مجاناً أو نابعاً من القلب كما تفعله أنتَ.

سوزان حسين وهبي - مغتربة في كندا

مقالات المهندس أسعد رشيدي

شكراً سوزان على كلماتك..

ومهما قدّمنا للخيام نبقى مقصّرين أمام ما يبذله المقاومون دفاعاً عنها وما يقدّمه الكثير من إخواننا المغتربين لأهلهم الصامدين فيها.

أسعد رشيدي

تعليقات: