الخياميون اختاروا المخاتير بإرادتهم وارتاحوا للمجلس البلدي

يتوجهون بإرادتهم نحو الصناديق
يتوجهون بإرادتهم نحو الصناديق


تعليق على بعض الأخوة والأساتذة المثقفين الكرام

بداية نهنىء مجلس بلدية الخيام الجديد بكامل اعضائه وايضا نهنىء الجنوبيين بذكرى العيد العاشر للمقاومة والتحرير.

لقد قرأنا منذ ايام تعليقات كثيره على تشكيلة المجلس البلدي المدعومه من حزب الله وأمل واليسار..

مع احترامي الكبير للأستاذ مهنا وكل المثقفين في بلدتنا الكريمه، لكن أتعجب ان من كلامك في المقاله القبل أخيرة تكلمت وأعطيت رأي عن التشكيله البلديه ونعت

اهل بلدتي الكرام بالأغنام وهذا ما حصل عكسه!

والدليل أن بعض المرشحين للمخترة الذين دعمهم الحزب أو امل من مخاتير بعضهم لم ينجح وهذا ما يبرهن ان ابن الخيام ينظرالى من يعطي صوته وفي نظرتهم الى المجلس البلدي رأوا ان هذا المجلس البلدي يناسبهم لهذا السبب تنازلوا لصالح هذه الأسماء بل ليس بسبب خوفهم من النتيجه وخير دليل ما حصل في بلدة بلاط وبعض القرى.

لهذا اقول ان النظريه المقترحة من جانبكم سقطت وايضا من مدح في مقالتك , من الوجه الأخر رد عليك من قبل بعض الأخوة المثقفين بكل ثقه وأحترام لمقالتك هذا يوضح ان حزب الله وأمل في الخيام مسؤولين وتفهموا حضرتكم ولو حاولت النقاش مع الأخوه المختصين وكسرت الحاجزالموجود من حضرتكم تجاههم لكنت وجدت نتائج عمليه وتغيرت وجهة نظرك ووثقت بهم..

أرغب ان القي الضوء على امر وهو ان الحزب وامل لا يعملان للمصالح الشخصيه. كونوا على ثقه يا اهل الخيام الشرفاء وراقبو الأمور عن قرب ولا تجعلوا البعض يصنعوا الفتنة بين بعضنا..

الدماء التي نزفت من عام 1982 حتى 2006 سيحافظ عليها ليس في الكتابه فقط ولكن في الأعناق.

فشكر كبير لسماحته ودولته والله يديمون فوق رأسنا..

وشكر خاص للأخوه المختصين عن هذا الموقع ومتابعتهم له بدقة،

ومبروك للخياميين هذا النصر وعفا الله عمّا مضى وانشاء الله صفحه طاهره ونظيفه بدعم من اهلنا الكرام وتفهمهم الأمور بشكل صحيح ومدروس.

مقالة عبد الأمير مهنا الأولى

مقالة عبد الأمير مهنا الثانية

مقالة علي اسماعيل زريق التي جاءت رداً على مهنا

------------------------------------------------------------------------

بناء لطلب الكثيرين.. موقع خيامكم سينشر غداً صباحاً النتائج التفصيلية للإنتخابات الإختيارية بمساعدة من الفاعليات المعنية بمتابعة الإنتخابات.. ترقبوها!

تعليقات: