محطات سياحية في المنطقة الحدودية

جانب من فندق الدانا
جانب من فندق الدانا


◄ يعتبر «مجمع الدانا السياحي» في إبل السقي المؤلف من 36 غرفة ومسابح وملاعب، والمصنف فندقاً من فئة ثلاث نجوم، من أهم المراكز السياحية العائلية في المنطقة الحدودية. وهو متنفس الشباب والطلاب خلال موسم الصيف.

مقالة "دانا عزيزة على الخياميين.."

◄ يتخصص مطعم «تستي» أو المذاق الطيب في القليعة بتقديم البيتزا على أنواعها، بأسعار «تشجيعية»، إذ يراوح سعر البيتزا من الحجم الكبير بين تسعة آلاف و13 ألف ليرة لبنانية؛ فيما يتراوح سعر البيتزا لشخصين بين سبعة آلاف ليرة وعشرة آلاف.

◄ لا مكان للمطاعم المفتوحة في بنت جبيل، هناك مطعم وحيد يحمل اسم «التحرير» يقدم المأكولات فقط، وممنوع تقديم الخمرة فيه، أو بيعها في متاجر المدينة. أما الأعراس فقد خلعت شكلها الفولكلوري وجمعتها المختلطة بين ذكور وإناث، وبات معظمها يقتصر على الموالد الدينية.

◄ يعمل نحو 400 شاب وصبية من مختلف الملل والقرى الجنوبية الحدودية في وظائف إدارية ومترجمين مع قوات اليونيفيل. منهم نحو 150 شاباً من منطقة مرجعيون، يتعامل معظمهم مع الوحدة الإسبانية التي تتمركز في نقار كوكبا.

◄ قام مجمع الناقورة التجاري بعد تمركز قيادة قوات الطوارئ الدولية في البلدة قرب البحر. وعلى هامشه نشأت مطاعم ومتاجر من الدرجة الأولى. هذا المجمع فقد زخمه بعد التحرير وتقليص عديد الطوارئ، وبسبب قيام المتاجر على ملكية خاصة. ثم استعاد حيوية محدودة بعد عام 2006.

◄ يستفيد معظم أبناء المنطقة الحدودية من كروم الزيتون التي تكاد لا تخلو بلدة أو قرية من مساحات شاسعة جداً منها، وخصوصاً بين حاصبيا ومرجعيون ودير ميماس. هذه المواسم الغزيرة دفعت باتجاه قيام عشرات المعاصر، لكن ظلت تحافظ على أسعار عالية، إذ لا يتدنى سعر التنكة عن مئة دولار أميركي.

◄ يمثّل «كازا الياس» أوسع متجر لبيع الهدايا والمشروبات في إبل السقي، واستحضر أصحابه معدات ضخمة للطباعة باتت تنتج ثياباً ودروعاً تلبي طلبات عناصر قوات «اليونيفيل»، ومنها طلباتهم الخاصة، كهدايا يرسلونها لأطفالهم وحبيباتهم.

◄ مركز الوحدة الإسبانية قرب بلدة دبين، يتحول يوم الأحد إلى ما يشبه السوق الشعبية، حيث يعرض التجار اللبنانيون بضائعهم المتنوعة وبعض المنتجات الزراعية. هذه السوق تخلق حركة أو يوماً احتفالياً يحصل خلاله الاختلاط بين عناصر القوة وأبناء قرى متنوعة من الجنوب. في هذه السوق قد تلتقي بعشرات التجار اللبنانيين يحملون أنواعاً مختلفة من البضائع.

مقالة "دانا عزيزة على الخياميين.."

تعليقات: