مبروك للمحامية نادين علي غصن الانتساب الى نقابة المحامين في بيروت

المحامية نادين علي غصن.. ألف ميروك وانشاء الله نرك في أعلى المراتب القضائية
المحامية نادين علي غصن.. ألف ميروك وانشاء الله نرك في أعلى المراتب القضائية


ألف مبروك لإبن بلدتنا الخيام الصديق علي فارس غصن لانتساب كريمته الأستاذة نادين إلى نقابة المحامين في بيروت.

وما أحوجنا في هذا العصر الرديء الذي نعيش فيه، إلى محامين شباب، أمثال نادين، يتمتعون بالشغف والإصرار على الدفاع عن حقوق الناس، مثل والدها، فقد أصبحت الحقوق المدنية معرضة للانتهاكات في بلدنا، والناس بحاجة ماسة إلى محامين يستطيعون بشكل فعال الدفاع عن حقوقنا. وأنا لا أستغرب أن تختار الأستاذة نادين مهنة المحاماة، لأن والدها، تعمقت صداقتي معه، عندما وجدته ناشطاً بيئياً مدافعاً شرساً بجرأة وبشجاعة عن حقوق الناس والبيئة في منطقتنا حيث تصدى وحيداً لعملية رمي نفايات في منطقة مرج الخو،خ مصدرها العاصمة بيروت، ووضع حداً لها.. وغير ذلك من الأمور ذات الصلة بالبيئة وبالصحة العامة.

العمل كمحامي يتطلب معرفة متعمقة بالقانون والنظام القضائي، بالإضافة إلى القدرة على تحليل الأدلة وتقديمها بشكل منطقي ومقنع. ومن المهم أيضًا أن يتمتع المحامي بالشغف والإصرار على الدفاع عن حقوق الناس ومساعدتهم في تحقيق العدالة.. وهذا ما تتحلى به الأستاذة نادين.

بالإضافة إلى ذلك، فإن المحامين الشباب يتميزون بالابتكار والإبداع، ويستخدمون التكنولوجيا بشكل فعال في مساعدة العملاء وتسهيل العملية القانونية وصولاً إلى إحقاق الحقّ.

ألف مبروك لنادين وانشاء الله نراها في أعلى المراتب القضائية.


مواضيع ذات صلة:

علي غورو.. صديق وفي للجميع

تعديات بيئية في مرج الخوخ.. دون حسيب أو رقيب

العودة إلى الصفحة الرئيسية

واحدة من الشاحنات التي كانت ترمي نفايات في مرج الخوخ تصدى لها في حينه والد الأستاذة نادين وقام بتصويرها
واحدة من الشاحنات التي كانت ترمي نفايات في مرج الخوخ تصدى لها في حينه والد الأستاذة نادين وقام بتصويرها


تعليقات: