تيمور جنبلاط استقبل وفودا شعبية


إستقبل رئيس اللقاء الديموقراطي النائب تيمور جنبلاط، في المختارة اليوم، وفدا من الجماعة الإسلامية في منطقة الجبل، تقدمه عضوا المكتب العام المسؤول السياسي عمر سراج وأحمد عثمان.

وأشار سراج إلى أن "البحث تمحور حول جملة من القضايا الوطنية العامة وتلك المتصلة بواقع منطقة الجبل، وحرص الجماعة الإسلامية على العلاقات التاريخية مع الحزب التقدمي الاشتراكي والمستمرة مع النائب تيمور جنبلاط".

والتقى جنبلاط وفودا شعبية من مناطق مختلفة، عرضت معه قضايا ومواضيع إنمائية وحياتية ومطلبية، إضافة إلى رجال دين وفاعليات وشخصيات ووجهاء ورؤساء مجالس بلدية واختيارية وفروعا حزبية، في حضور النواب: أكرم شهيب، وائل أبو فاعور وهادي ابو الحسن والنائب السابق علاء ترو.

ومن زوار المختارة وفد من موظفي "سعودي أوجيه" طلب منه "الوقوف إلى جانبهم للحصول على مطالبهم ومستحقاتهم"، لجنة وقف كنيسة سيدة النجاة في الزعرورية التي سلمته دعوة إلى العشاء السنوي في 3 آب الذي يعود ريعه للكنيسة، واستمع جنبلاط إلى مطالب أهالي بلدة عين وزين من قبل وفد البلدية وفرع الحزب "الاشتراكي".

وزارته وفود من: رابطة آل عثمان في بلدتي الزعرورية والمغيرية في إقليم الخروب. عائلة أبو سرحال من بلدة الدامور. أهالي من بلدة دير القمر. بلدة برجا برئاسة المختار نعيم سعد عرض مسائل تخص إحدى عائلات البلدة. عائلة المعوش في بلدة شحيم. عائلة أبو عسلي في بلدة بكيفا. عائلة الأحمدية في بلدة شارون. مشايخ وفاعليات وبلدية من بلدة مرستي- الشوف. بلدة دير بابا الذي طرح قضايا إنمائية. واستمع إلى مطالب أهالي بلدة المشرفة. عائلة العماطوري في بلدة الباروك. بلدة عماطور. بلدة عيحا وعائلة أبو لطيف. جمعية "النجاة" في إقليم الخروب. مشايخ وفاعليات بلدة بطمة مع عائلة الحلبي. عائلة عماد في بلدة العزونية وطلب منه الشيخ ناجي عماد رعايته العصرونية السنوية للعائلة في شهر أيلول المقبل. مغتربين قادمين من كندا من عائلة جماز في بلدة شويا. أعضاء "التعاونية الزراعية" في بلدة بتلون. رئيس بلدية حاصبيا لبيب الحمرا. رئيس مؤسسة المرحوم الشيخ أبو حسن عارف حلاوي الشيخ حسان حلاوي. رئيس مدارس "الليسيه ناسيونال" هيثم ذبيان، الذي وضعه في أجواء "مهرجان التفوق" الذي ستقيمه المدرسة وطلب رعايته له. الشاعر زهير شهيب، الذي قدم له ديوانه "عطر القوافي".

وتلقى جنبلاط سلسلة مراجعات من اتحادات ومجالس بلدية وجمعيات وأندية وفروع حزبية ومواطنين.

تعليقات: