ليلة حب في الموفنبيك.. عشق حتى الرقي

عماد قانصو والسيدة عقيلته
عماد قانصو والسيدة عقيلته


ليس أجمل من إحياء احتفالية «عيد الحب»، بما يحمله من معانٍ، وما يجسّده من مشاعر وأحاسيس.. إلا بليلة تجتمع على أنغامها، وتحت ضوء قمرها، كوكبة ساهرة في حفل فني على ضفاف شواطئ العاشقة الحالمة بيروت في فندق الموفنبيك..

وكيف إذا كان هذا الحفل من تنظيم متعهّد الحفلات الفنية عماد قانصو (Haflat Production)، الذي يثبت دوما، أنّ التميّز والتألق من الصعب أن يكونا عنواناً لأي كان، فجمع في سهرة فنية راقية ومميزة نخبة من أهل الفن والإعلام والمجتمع..

احتفال قانصو بليلة الحب، الذي استمر حتى ساعات الصباح الأولى، تميّز ببصماته في كل كبيرة وصغيرة، كل شاردة وواردة، فكان على مستوى كبير من التنظيم، كما زاده تألقاً حرص "عماد" على مشاركة كل الضيوف دون استثناء الترحيب وأطراف الحديث، وفرحة اللقاء في ليل الحب.

عماد قانصو إبن الجنوب البطل، جدّد تأكيد كرم وضيافة أهل الجنوب عموماً وجبل عامل كما بلدة الخيام التي ارتبط اسمها بالصمود والبطولة، على وجه التحديد، فكان الحفل، الذي أنتجته شركته "حفلات برودكشن"، مفعماً وكريماً بكل فعالياته من الفنية إلى التنظيمية، أحياه الفنانان أدهم النابلسي وحسام جنيد، بمشاركة نجم الكوميديا الاول هشام حداد، الذي قدّم اسكتشات كوميدية "ولا اهضم" ، زرعت البسمة على وجوه الحضور، الذين أمضوا ليلة من العمر، وسهرة رومانسية استثنائية، انتصر فيها الفرح على اوقاتنا اللبنانية الحزينة، والحب وما يحمله من مشاعر على وجع ايامنا وليالينا.

موقعنا CheckLebanon يتوجّه بالشكر إلى المميز "قانصو"، الذي أكد أنّ الرقم الصعب حاضر دوماً ليتحدى وفي الوقت الصعب، مبيناً أنّ التفوق له ناسه، والعملات النادرة وحدها التي تبرز ويبقى رنينها إلى الأبد.

* المصدر: Checklebanon

المهندس أسعد رشيدي والسيدة عقيلته
المهندس أسعد رشيدي والسيدة عقيلته


مع بعض الأصدقاء في عالم الفن والاعلام والقانون
مع بعض الأصدقاء في عالم الفن والاعلام والقانون


جانب من الحفل
جانب من الحفل


تعليقات: