الكشف عن اسماء لائحة أحمد الأسعد وبرنامجه الانتخابي

أحمد الأسعد
أحمد الأسعد


يتحضر رجل الأعمال والسياسي اللبناني أحمد الأسعد الى اعلان لائحته "فينا نغير" في دائرة النبطية- مرجعيون- حاصبيا- بنت جبيل، ظهر يوم غد في فندق الحبتور في سن الفيل.

مستشاره الاعلامي قاسم يوسف وفي حديث الى موقع الكلمة أونلاين أوضح أن الدائرة تضم في الأصل 11 مقعدا، ولكن اللائحة التي سيتم الاعلان عنها غدا تضم فقط 8 مرشحين، وقد تم ترك 3 مقاعد شاغرة وذلك افساحا في المجال أمام التحالفات.

يقول يوسف لموقعنا إن اللائحة تضم فاعليات من مختلف المناطق العائلية والمدنية في المنطقة، كاشفا لنا عن اسماء المرشحين التي ستعلن غدا وهم:

العميد الركن المتقاعد عدنان الخطيب عن المقعد السني في قضاء مرجعيون- حاصبيا

مُنح صعب عن المقعد الاورثوذكسي في قضاء مرجعيون – حاصبيا

كنج علم الدين عن المقعد الدرزي في قضاء مرجعيون – حاصبيا

محمد فرج عن المقعد الشيعي في قضاء بنت جبيل

عبير رمضان الأسعد المقعد الشيعي في قضاء مرجعيون – حاصبيا

عبد الله السلمان عن المقعد الشيعي في قضاء مرجعيون – حاصبيا

الدكتور رباح أبي حيدر عن المقعد الشيعي في قضاء النبطية

وعن برنامج اللائحة يوضح يوسف أن اللائحة أعلنت عن موازنة بديلة لموازنة الدولة اللبنانية ما بين العام 2018 و العام 2025 تضم هذه الموازنة كل الأفكار الاقتصادية والسياسية ورؤية اللائحة لمستقبل البلاد الاقتصادي بدءا من الكهرباء والمياه وفرص العمل والجامعة اللبنانية والجامعات الخاصة والصحة، وتبدأ بعجز في الخزينة لنصل في العام 2022 الى فائض بحدود نصف مليار دولار.

ويضيف يوسف أن البرنامج الانتخابي للائحة "فينا نغير" يرتكز على الرؤية الاقتصادية اضافة الى السياسية، ولكن هذه الموازنة تقوم على عدة عوامل وهي مشروع كبير عمل عليه الكثير من الخبراء لفترة طويلة جدا.

* المصدر: الكلمة اونلاين


وجاء على موقع فينا نغير السيَر الذاتية للمرشحين:


أحمد الأسعد

رجل أعمال وسياسي لبناني ينتمي لأحد أقدم وأعرق العائلات السياسية في لبنان.

انتقل من لبنان إلى سويسرا اثر اندلاع الحرب الأهلية عام 1975، وتلقى علومه الثانوية هناك، ومن ثم سافر للتخصص في الرياضيات بين الولايات المتحدة الأميركية وهولندا.

بدأ حياته المهنية في أوروبا، حيث تنقل بين العديد من الدول وعمل في مجال التجارة والصناعة والمقاولات.

عاد إلى لبنان عام 2004 وأخذ يلعب دورًا سياسيًا جديدًا ومختلفًا في شكله ومضمونه، لا سيما لجهة الخطاب والأدبيات والممارسة المستقاة من رغبته بالانفتاح ومواكبة العالم المتقدم عبر التركيز على بناء الإنسان وتعزيز قدراته وتوسيع أفقه ومداركه.

ينتمي أحمد الأسعد إلى مدرسة سياسية تؤمن بالعلم والمعرفة، وبقدرة المجتمعات على صناعة التغيير ومواكبة الحداثة ولفظ العقلية الخشبية والأيديولوجيات المدمرة.

دخل الحياة السياسية بشكل رسمي عبر خوض الانتخابات النيابية التي اعقبت خروج سوريا من لبنان عام 2005 في إحدى المناطق الخاضعة بشكل شبه كامل لنفوذ حزب الله وحركة أمل، فضلًا عن قيام تحالف انتخابي عريض ضم أربعة من كبرى الأحزاب الفاعلة في لبنان، ثم عاد وخاضها مجددًا عام 2009 وحصد ما يقارب 30% من أصوات الناخبين رغم حملات الترهيب الهائلة، والتي لامست حدود الاعتداء المتكرر على موكبه ومؤيديه أثناء جولاته الانتخابية في جنوب لبنان.

تميّز أحمد الأسعد بمبدأيته وحدة خطابه بوجه الثنائية الشيعية وبرفض أي سلاح خارج إطار الشرعية اللبنانية، وخاض في هذا الإطار سلسلة من المواجهات السياسية الحامية، كما وأطل عبر عشرات وسائل الإعلام المحلية والعربية والعالمية كرأس حربة بوجه المشروع الإيراني في لبنان والمنطقة.

أطلق أحمد الأسعد مئات المقالات والمواقف اليومية والأسبوعية حول مروحة كبيرة من المتحركات السياسية والاجتماعية والإقتصادية في لبنان والمنطقة، لا سيما ما يتعلق بمقارعة نفوذ النظام الإيراني ومواجهة محاولات تدجين الشيعة وأدلجتهم وتعميم ثقافة العسكرة والموت.

عام 2009 عكف أحمد الأسعد على تأطير أفكاره ومشروعه ورؤيته ضمن حزب سياسي جديد حمل اسم "الانتماء اللبناني"، وهو يرتكز بشكل محوري على إطلاق شرارة التغيير وتعزيز حضور الشباب وضخ دماء جديدة ضمن العملية السياسية والاجتماعية، فضلًا عن اندفاعة قوية نحو الابتكار الخلاًق، بعيدًا من كل الأفكار المعلّبة والمشاريع الهدامة.

بين 2010 و 2011 أسس أحمد الأسعد شركة مقاولات تطورت بشكل كبير في لبنان والعالم، كما وأنشأ جمعية لا تتوخى الربح تحت اسم "انقاذ الجيل الصاعد". وقد شكلت هذه الجمعية على مدى السنوات المنصرمة بلورة عملية للأفكار والقيم التي يحملها، بحيث ساهمت ولا تزال بتعليم مئات الشابات والشبان في مجموعة من أرقى الجامعات في لبنان والعالم، ما جعلها واحدة من أبرز الجمعيات المنتجة والمؤثرة.

يتحضّر أحمد الأسعد لخوض غمار الانتخابات النيابية المقبلة عن المقعد الشيعي في قضاء النبطيبة على رأس لائحة تضم مجموعة وازنة من النخب السياسية والاجتماعية، وذلك انطلاقًا من مشروع متكامل ينسجم مع رؤيته وأفكاره، ويقدم نموذجًا جديدًا على طريق العمل السياسي الهادف والبنّاء.

>>>


العميد الركن المتقاعد عدنان الخطيب

ولد عام 1955 في بلدة حوش حالا.

متأهل وله ولدان.

تلقى علومه بين رياق وشبعا وبيروت والتحق بالمؤسسة العسكرية عام 1974، ثم بالمدرسة الحربية عام 1980.

خدم في الجيش اللبناني مدة 38 سنة وتقاعد عام 2012 برتبة عميد

انخرط عقب تقاعده في العمل السياسي والشأن العام، وترشح عام 2016 إلى الانتخابات البلدية في بلدة شبعا على رأس لائحة مكتملة.

يحمل أفكارًا سياسية ووطنية تستند إلى تعزيز دور المؤسسات وحصر السلاح وقرار الحرب والسلم بيد الدولة ومؤسسة الجيش اللبناني، فضلًا عن سعيه الدائم نحو اجتراح تغيير إيجابي يطال كل الجوانب السياسية والاقتصادية والاجتماعية.

يُتوّج العميد عدنان الخطيب مسيرته العسكرية والسياسية بترشحه لخوض غمار الانتخابات النيابية المقبلة عن المقعد السنيّ في قضاء مرجعيون - حاصبيا ضمن محافظة النبطية، وذلك انطلاقًا من مشروع سياسي واقتصادي واجتماعي ينسجم مع رؤيته وأفكاره، ويقدم نموذجًا جديدًا على طريق العمل السياسي الهادف والبنّاء.

>>>


كنج علم الدين

ولد في مدينة حاصبيا عام 1958.

متأهل ولديه ثلاثة أولاد.

تلقى علومه الثانوية في حاصبيا وتخصص في الدراسة الإلكترونية.

تنقل مهنيًا بين لبنان وأبو ظبي وعمل في العديد من الشركات، ثم انتقل لاحقًا نحو تأسيس أعماله الخاصة في مجالات متنوعة.

نشط في العمل الاجتماعي والتطوعي على مدى أربعين عامًا، كما وشغل مناصب متعددة في جمعية الكشاف اللبناني.

يسعى لتثبيت الشباب في أرضهم وتأمين ظروف أفضل تدفعهم للبقاء وعدم الهجرة، وذلك عبر استقدام الاستثمارات الاقتصادية ودفع الدولة نحو الاهتمام بالجانب التنموي، فضلاً عن إقامة العديد من المراكز الحيوية، كالجامعات والمستشفيات والمدراس.

يتحضر كنج علم الدين لخوض غمار الانتخابات النيابية المقبلة عن المقعد الدرزي في قضاء مرجعيون - حاصبيا ضمن محافظة النبطية، وذلك انطلاقًا من مشروع سياسي واقتصادي واجتماعي ينسجم مع رؤيته وأفكاره، ويقدم نموذجًا جديدًا على طريق العمل السياسي الهادف والبنّاء.

>>>


محمد فرج

ولد في بلدة الغازية ضمن قضاء صيدا – الزهراني عام 1959.

متأهل وله أربعة أولاد.

تلقى علومه الثانوية في لبنان، ثم انتقل للتخصص الجامعي في أميركا، وحصل على شهادة الماجستير في الهندسة المدنية.

بدأ حياته المهنية بالعمل في شركة مقاولات خاصة في جنوب لبنان، ثم انتقل إلى العمل في إحدى الشركات المتخصصة بأعمال البناء والمقاولات العامة في دولة قطر.

ينتمي إلى مدرسة تؤمن بالتنوع والتعددية الفكرية والسياسية، بعيدًا من الأحادية أو الأحزاب والتيارات الشمولية.

يسعى إلى قيام دولة القانون والمؤسسات والحداثة، ويصرّعلى ضرورة بسط سلطتها وحصر السلاح وقرار الحرب والسلم بيدها، فضلًا عن دورها الأساسي في تعزيز الوضع الاجتماعي والإقتصادي، لا سيما دعم الشباب وتنمية المناطق المحرومة وخلق فرص العمل.

يتحضر المهندس محمد فرج لخوض غمار الانتخابات النيابية المقبلة عن المقعد الشيعي في قضاء بنت جبيل ضمن محافظة النبطية، وذلك انطلاقًا من مشروع سياسي واقتصادي واجتماعي ينسجم مع رؤيته وأفكاره، ويقدم نموذجًا جديدًا على طريق العمل السياسي الهادف والبنّاء.

>>>


عبير رمضان الأسعد

سيدة لبنانية تنقلت بين المحاماة وريادة الأعمال والسياسة.

تخرّجت من الجامعة الأميركية في بيروت ومن الجامعة اللبنانية - كلية الحقوق.

حازت على دبلوم في الدراسات العليا الخاصة بالتحكيم من الـ«Filiere Francophone» بالتعاون مع جامعة «Assas» في باريس، كما ونالت على ماجيستير في إدارة الأعمال من جامعة الـ«ESA» في بيروت ومن الـ«ESCP» في باريس.

بدأت حياتها المهنية في قطاع المحاماة، ثم تحولت إلى سيدة أعمال تدير واحدة من أبرز شركات المقاولات العاملة في لبنان وفرنسا والبرتغال.

برزت من خلال دورها الانساني والاجتماعي، والذي انطلق عقب تأسيس جمعية "انقاذ الجيل الصاعدة"، وتعاظم مع تأمين مئات فرص التعليم لمئات الطلاب في أشهر الجامعات اللبنانية والعالمية.

أخذت تتعاطى السياسة والشأن العام انطلاقًا من مسؤولياتها كمستشارة للشباب في حزب الانتماء اللبناني، وقد تميزت بمواقفها الحادة ضد الأحزاب الراديكالية والأفكار الرجعية، معتبرة أن التعليم يشكل المدماك الأساسي لبناء الإنسان والمواطن الصالح، ما يؤسس لخروجه الكامل من الأفكار المعلبة والأيديولوجيات التدميرية.

شاركت في عشرات الإطلالات الإعلامية عبر العديد من الوسائل المحلية والعالمية، وقد ناقشت عبرها العديد من القضايا السياسية والاقتصادية والاجتماعية التي تتعلق بالوضع الداخلي، و بالأوضاع الإقليمية والدولية.

تؤمن بالديمقراطية وبالدولة المدنية وتشدد على ضرورة حصر السلاح بالقوى الرسمية والشرعية، وتطالب بإنصاف المرأة، لا سيما بما يتعلق بسنّ جملة من القوانين الناظمة لحقوقها الاجتماعية، فضلًا عن تعديل عشرات القوانين المجحفة بحقها.

يرتكز خطابها وأدبياتها السياسية على لغة عصرية ومنفتحة تحاكي عقول الشباب والأجيال الصاعدة، حيث تسعى إلى تعزيز الأمل بمستقبلهم وقدرتهم على اجتراح التغيير وصناعة الغد المشرق لهم ولبيئتهم وعوائلهم وأطفالهم.

تُتوج السيدة عبير رمضان الأسعد مسيرتها المهنية والسياسية بترشحها لخوض غمار الانتخابات النيابية المقبلة عن المقعد الشيعي في قضاء مرجعيون – حاصبيا ضمن محافظة النبطية، وذلك انطلاقًا من مشروع سياسي واقتصادي واجتماعي ينسجم مع رؤيتها وأفكارها، ويقدم نموذجًا جديدًا على طريق العمل السياسي الهادف والبنّاء.

>>>


عبد الله السلمان

ولد في بلدة عدلون في قضاء صيدا - الزهراني عام 1951.

متأهل ولديه عشرة أولاد.

تلقى علومه الثانوية في جنوب لبنان، ثم التحق بالجامعة اللبنانية في بيروت وحصل على اجازة في الأدب العربي، وانتقل بعدها إلى ممارسة مهنة التعليم في العديد من المدارس الرسمية والخاصة.

شارك في عشرات الندوات وورش العمل في مجال التربية والتعليم، وساهم في العديد من الدراسات والأبحاث الأكاديمية.

نشط في العمل السياسي منذ نعومة أظافره، وتبوأ منصب أمن السر في الحزب الديمقراطي الاشتراكي منذ العام 1992 إلى العام 1996.

يسعى إلى تطوير المنظومة التربوية وتعزيز المدرسة الرسمية والجامعة اللبنانية ورفع المستوى التعليمي إلى ما يفوق مستوى المدارس والجامعات الخاصة، لا سيما في المناطق النائية والمحرومة.

يتحضر عبد الله السلمان لخوض غمار الانتخابات النيابية المقبلة عن المقعد الشيعي في قضاء مرجعيون - حاصبيا ضمن محافظة النبطية، وذلك انطلاقًا من مشروع سياسي واقتصادي واجتماعي ينسجم مع رؤيته وأفكاره، ويقدم نموذجًا جديدًا على طريق العمل السياسي الهادف والبنّاء.

>>>


الدكتور رباح أبي حيدر

ولد في بلدة الحصون - قضاء جبيل عام 1944.

متزوج من البروفيسورة منيرة شاتيلا ولهما أربعة أولاد: غسان، مروان، هبة ورياض.

مجاز في التاريخ من الجامعة اللبنانية عام 1972، ودكتور في تاريخ لبنان الحديث والمعاصر من جامعة السوربون في باريس عام 1976، وهو متخصص في التاريخ الاجتماعي للوجود الشيعي في لبنان.

عُين أستاذًا في كلية الآداب - الجامعة اللبنانية عام 1977، وانتدب أستاذًا لتدريس التاريخ في المدرسة الحربية منذ العام 1983.

شغل منصب رئيس قسم التاريخ في الجامعة اللبنانية ورئيس مجلس المندوبين لرابطة الأساتذة المتفرغين، ومستشارًا لرئيس الجامعة.

شارك في العديد من المؤتمرات والندوات حول تاريخ لبنان والوجود الشيعي فيه، وله العديد من المؤلفات حول تاريخ لبنان الحديث.

ينتمي إلى خلفية يسارية، وهو مؤمن بالعدالة الاجتماعية وبالقدرة على المساهمة في التغيير، وقد ترشح عن المقعد الشيعي في دائرة بيروت الثالثة عام 2000.

يتحضر الدكتور رباح أبي حيدر لخوض غمار الانتخابات النيابية المقبلة عن المقعد الشيعي في قضاء النبطية، وذلك انطلاقًا من مشروع سياسي واقتصادي واجتماعي ينسجم مع رؤيته وأفكاره، ويقدم نموذجًا جديدًا على طريق العمل السياسي الهادف والبنّاء.

---------- ---------- -----------


موقع خيام دوت كوم يرحب بكافة الكتابات والآراء والإعلانات ليبقى، على مسافة واحدة من كل الأطراف، منبراً حراً للجميع وجسر تواصل بين أبناء المنطقة..

يمكن التواصل مع فريق عمل الموقع، عبر البريد الألكتروني: info@khiyam.com أو الهاتف/واتس 03/107980.

العميد الركن المتقاعد عدنان الخطيب عن المقعد السني في قضاء مرجعيون- حاصبيا
العميد الركن المتقاعد عدنان الخطيب عن المقعد السني في قضاء مرجعيون- حاصبيا


مُنح صعب عن المقعد الاورثوذكسي في قضاء مرجعيون – حاصبيا
مُنح صعب عن المقعد الاورثوذكسي في قضاء مرجعيون – حاصبيا


كنج علم الدين عن المقعد الدرزي في قضاء مرجعيون – حاصبيا
كنج علم الدين عن المقعد الدرزي في قضاء مرجعيون – حاصبيا


محمد فرج عن المقعد الشيعي في قضاء بنت جبيل
محمد فرج عن المقعد الشيعي في قضاء بنت جبيل


عبير رمضان الأسعد المقعد الشيعي في قضاء مرجعيون – حاصبيا
عبير رمضان الأسعد المقعد الشيعي في قضاء مرجعيون – حاصبيا


عبد الله السلمان عن المقعد الشيعي في قضاء مرجعيون – حاصبيا
عبد الله السلمان عن المقعد الشيعي في قضاء مرجعيون – حاصبيا


الدكتور رباح أبي حيدر عن المقعد الشيعي في قضاء النبطية
الدكتور رباح أبي حيدر عن المقعد الشيعي في قضاء النبطية


تعليقات: