الحركة الرسولية العالمية للأولاد تحيي عيدها الوطني في المعهد الأنطوني بعبدا


تحت شعار ما توقف نبض الأرض، أحيا أطفال الحركة الرسولية العالمية للأولاد عيدها الوطني في المعهد الأنطوني بعبدا.

الاحتفال الذي ضم 1000 ولد مع مرافقيهم جاء إعلانا لإطلاق عملهم للحفاظ على الأرض بيئة وإنسانًا و كائنات حية، والأهم الشعور الإنساني مع كل البشرية بغض النظر عن الدين أو الجنسبة واللون>

المطران إيلي بشارة الحداد راعي أبرشية صيدا للروم الكاثوليك أكد أن الأرض هي البيت المشترك للجميع، ويجب المحافطة عليها بمن فيها وعليها موصيًا الأولاد الاهتمام بكل الناس.

إشارة إلى أن الحركة الرسولية للأولاد أسسها المطران سليم غزال عام 1962








تعليقات: