سردا، هكذا كانت.. وهكذا أصبحت


بفضل حكمة المونسنيور منصور الحكيم ونظرته الى المستقبل وهمته على بناء الحجر واحياء الانسان

فقد احيا مزرعة سردا الارض التى حضنت اجدادي وترعرعت فيها امي وسكنها خالي وخالاتي

والتي كانت منسية فشجع اهلها على البقاء فيها والعودة اليها وهذا ما حصل فساعدهم على بناء بيوتهم وشيد لهم مساكن وبيوت تليق بهم واعاد ترميم كنيسة مار يوحنا ووسع الساحات كي تستوعب المئات من اهل سردة والزوّار




















تعليقات: