أودعته والدته في الـ colonie واستلمته جثة بعد ساعات


ودّعته في الصباح، وما هي إلّا ساعات حتى تلقت الأم الخبر الموجع. هي مأساة جديدة عنوانها الإهمال، أمّا الضحية فطفلٌ في العام الثامن من عمره.

صعقه التيار الكهربائي في الـ"Colonie" في المعهد الأنطوني في منطقة بعبدا، فأرداه قتيلاً. هو آدم حكاية جديدة في مأساة أم سُرق منها ابنها في لحظاتٍ.

تعليقات: