حقد.. حقد.. حقد

حقد.. حقد.. حقد...  على من كل هذا الحقد أيها النبيّ خالد؟
حقد.. حقد.. حقد... على من كل هذا الحقد أيها النبيّ خالد؟


لماذا كل هذا الحقد يا أشرف أو يا معالي الوزير،

حقد حقد حقد وليس هناك أي أمل بالتغيير، على من كل هذا الحقد أيها النبيّ خالد.

حقد وأيضاً وأيضاً ولا شيء غير الحقد وعلى من هذا الحقد يا فتفت ولا ننسى حقد الحكيم. نعم أيها الحكيم وأنت لست بحكيم لماذا كل هذا الحقد الممزوج بكراهية لا حدود لها، أجل حقد حقد حقد وعلى من كل هذا الحقد؟ أجل هذا الحقد كله على حزب الله لا بل على كل أبناء الطائفة.

أيها الحاقدون لو جمعنا هذا الحقد الأعمى وهذه الكراهية التي تملئ صدوركم وجعلنا منها قنبلة أي قنبلة الشرّ والطائفية وفجّرناها ماذا يبقى من هذا البلد الذي إسمه لبنان؟ لا شيء، ويتحوّل هذا البلد إلى نار ورماد ودمار وخراب وسوف يحترق فيه الجميع ونحن في طريقنا إلى هذا سائرون ولا ننسى حقد فؤاد الذي يساوي في حجمه حقد الجميع.

تعليقات: