أجراس العودة لن تقرع

أجراس العودة فلتقرع
أجراس العودة فلتقرع


الخامس من حزيران للعام 67 من القرن الماضي هو يوم أسود في تاريخ العرب أينما وجدوا.

وللذكرى فقط وكي لا ننسى يا عرب، تحديدا وفي هذا التاريخ، تكون الهزيمة قد أكملت عامها الخامس والأربعون واليوم تدخل عامها السادس والأربعون وسيأتي تاريخ تدخل فيه المئة عام.

ليست شماتة منّي، لكن لسان حال العرب يؤكد هذه الفرضية وما نتج عن هذه الهزيمة من أضرارلحقت بالشعب العربي وخاصة احتلال القدس وما بقي من ارض فلسطين.

ويا مليار ونصف مليار مسلم اين اقصاكم، وهل مات فيكم الخجل؟

ويا فيروز اجراس العودة لن تقرع ما دام العرب يقاتلون بعضهم بعضا.

تعليقات: